Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı أَتْباع النَّاس

Soru & Cevap
Kelime ekle
Gönder

Çevir Almanca Arapça أَتْباع النَّاس

Almanca
 
Arapça
İlgili Sonuçlar

örneklerde
  • Vor allem die rechtsextremistische Szene sorgt seit Jahren für ein Klima der Ausgrenzung, Dämonisierung und Angst gegenüber Andersgläubigen, Ausländern und Angehörigen von Minderheiten.
    وروح الحقد والكراهية هذه نابعة من تحريض التيارات اليمينية المتطرفة، التي تسعى منذ سنين إلى خلق مناخ يعزل ذوي الديانات الاخرى والأجانب وأتباع الأقليات ويخويف الناس منهم.
  • Und einige von ihnen glaubten daran , andere aber wandten sich davon ab . Und Gahannam ist schlimm genug als ein Flammenfeuer .
    فمن هؤلاء الذين أوتوا حظًّا من العلم ، مَن صدَّق برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، وعمل بشرعه ، ومنهم مَن أعرض ولم يستجب لدعوته ، ومنع الناس من اتباعه . وحسبكم -أيها المكذبون- نار جهنم تسعَّر بكم .
  • Und sie hindern sich daran und halten sich selbst davon fern . Aber sie stürzen sich selbst ins Verderben ; allein , sie begreifen es nicht .
    وهؤلاء المشركون ينهون الناس عن اتباع محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع إليه ، ويبتعدون بأنفسهم عنه ، وما يهلكون -بصدهم عن سبيل الله- إلا أنفسهم ، وما يحسون أنهم يعملون لهلاكها .
  • Und lauert nicht drohend auf jedem Weg , indem ihr die von Allahs Weg abtrünnig machen möget , die an Ihn glauben , und indem ihr ihn ( den Weg ) zu krümmen sucht . Und denkt daran , wie wenige ihr waret und ( wie ) Er euch mehrte .
    ولا تقعدوا بكل طريق تتوعدون الناس بالقتل ، إن لم يعطوكم أموالهم ، وتصدُّون عن سبيل الله القويم من صدَّق به عز وجل ، وعمل صالحًا ، وتبغون سبيل الله أن تكون معوجة ، وتميلونها اتباعًا لأهوائكم ، وتنفِّرون الناس عن اتباعها . واذكروا نعمة الله تعالى عليكم إذ كان عددكم قليلا فكثَّركم ، فأصبحتم أقوياء عزيزين ، وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين في الأرض ، وما حلَّ بهم من الهلاك والدمار ؟
  • Es sind jene , die das Leben des Diesseits dem des Jenseits vorziehen und von Allahs Weg abhalten und ihn zu krümmen trachten . Sie sind es , die im großen Irrtum weit gegangen sind .
    وهؤلاء الذين أعرضوا ولم يؤمنوا بالله ويتبعوا رسله هم الذين يختارون الحياة الدنيا الفانية ، ويتركون الآخرة الباقية ، ويمنعون الناس عن اتباع دين الله ، ويريدونه طريقًا معوجًا ليوافق أهواءهم ، أولئك الموصوفون بهذه الصفات في ضلال عن الحق بعيد عن كل أسباب الهداية .
  • Die ungläubig sind und von Allahs Weg abhalten - zu ( deren ) Strafe werden Wir noch eine Strafe hinzufügen , weil sie Unheil anrichteten .
    الذين جحدوا وحدانية الله ونبوتك -أيها الرسول- وكذَّبوك ، ومنعوا غيرهم عن الإيمان بالله ورسوله ، زدناهم عذابا على كفرهم وعذابًا على صدِّهم الناس عن اتباع الحق ؛ وهذا بسبب تعمُّدهم الإفساد وإضلال العباد بالكفر والمعصية .
  • Und Wir schickten vor dir keinen Gesandten oder Propheten , dem , wenn er etwas wünschte , Satan seinen Wunsch nicht ( zu ) beeinflussen ( trachtete ) Doch Allah macht zunichte , was Satan einstreut . Dann setzt Allah Seine Zeichen fest .
    وما أرسلنا من قبلك- أيها الرسول - من رسول ولا نبي إلا إذا قرأ كتاب الله ألقى الشيطان في قراءته الوساوس والشبهات ؛ ليصدَّ الناس عن اتباع ما يقرؤه ويتلوه ، لكن الله يبطل كيد الشيطان ، فيزيل وساوسه ، ويثبت آياته الواضحات . والله عليم بما كان ويكون ، لا تخفى عليه خافية ، حكيم في تقديره وأمره .
  • Unter ihnen gab es manche , die daran glaubten , und manche , die davon abhielten . Und die Hölle genügt als Feuerglut .
    فمن هؤلاء الذين أوتوا حظًّا من العلم ، مَن صدَّق برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، وعمل بشرعه ، ومنهم مَن أعرض ولم يستجب لدعوته ، ومنع الناس من اتباعه . وحسبكم -أيها المكذبون- نار جهنم تسعَّر بكم .
  • Sie verbieten es ( anderen ) und halten sich ( selbst ) davon fern . Sie vernichten nur sich selbst , ohne zu merken .
    وهؤلاء المشركون ينهون الناس عن اتباع محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع إليه ، ويبتعدون بأنفسهم عنه ، وما يهلكون -بصدهم عن سبيل الله- إلا أنفسهم ، وما يحسون أنهم يعملون لهلاكها .
  • Und lauert nicht auf jedem Weg , indem ihr droht und von Allahs Weg denjenigen abhaltet , der an Ihn glaubt , und danach trachtet , ihn krumm zu machen . Und gedenkt ( der Zeit ) , als ihr ( nur ) wenige wart und Er euch dann zu vielen machte .
    ولا تقعدوا بكل طريق تتوعدون الناس بالقتل ، إن لم يعطوكم أموالهم ، وتصدُّون عن سبيل الله القويم من صدَّق به عز وجل ، وعمل صالحًا ، وتبغون سبيل الله أن تكون معوجة ، وتميلونها اتباعًا لأهوائكم ، وتنفِّرون الناس عن اتباعها . واذكروا نعمة الله تعالى عليكم إذ كان عددكم قليلا فكثَّركم ، فأصبحتم أقوياء عزيزين ، وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين في الأرض ، وما حلَّ بهم من الهلاك والدمار ؟